الأدب والشعر

#ساقاضيكي

#ساقاضيكي

#ساقاضيكي

 

لكن اخشى ان ينظر القاضي

الي عينيك فيقاضيني وبالاحكام يدميني

واقضى العمر فى سجني فلا طب يداويني ولا أم لترقيني

ولا قلب يواسيني كأن الفرح ناسيني وتأتي كل أيامي

علي عمرى تعزيني ظننت أنني أقوى من الألام والشكوى

وجاء الحظ ينسيني ولكن باعني حظي

وللأحزان يرميني

وقلبي لم يعد قلبي فهذا القلب يؤذيني وعيناي وقد جفت ورحلت حيثما رحلت ودمعي ظل يعصيني أغيب ولا تسألي عني

وأنت فى شراييني

 

الاعلامي. محمد احمد.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى